الملحق الآسيوي لكأس العالم 2026 يحدد مصير 6 منتخبات.. من يستضيف المونديال؟

وضحت تقارير صحفية أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تلقى طلبات من أربعة دول لاستضافة مجموعتي رابع أدوار التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026 “الملحق الآسيوي.

مع اقتراب نهاية التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، أصبحت المنافسة أكثر سخونةً بين المنتخبات التي تتطلع إلى حجز مقعدها عبر الملحق الآسيوي.

وفي سياق رياضي فيتأهل أصحاب المركزين الثالث والرابع من مجموعات المرحلة الثالثة إلى هذه الخطوة الحاسمة، التي ستحدد مصير آخر المنتخبات الآسيوية في البطولة الأكبر عالمياً.

المنتخبات المتأهلة حتى الآن والمواجهات الحاسمة ضمن الملحق الآسيوي لكأس العالم 2026

• المتأهلون بالفعل:

  • العراق

  • الإمارات

  • قطر

  • إندونيسيا

• المنتخبات في انتظار تحديد المصير:

  • فلسطين × عمان (مواجهة مباشرة تحسم التأهل).

  • السعودية أو أستراليا (يعتمد على نتائج الجولة الأخيرة).

تفاصيل الملحق الآسيوي: المواعيد والاستضافة

• سحب القرعة: يوم 17 يوليو 2025.

• مواعيد المباريات: أكتوبر 2025 (ذهاب وإياب).

• المنتخبات المتأهلة تلقائياً إلى المونديال:

  • الولايات المتحدة، كندا، المكسيك (المستضيفون).

  • إيران، اليابان، كوريا الجنوبية، أوزبكستان، الأردن.

  • الأرجنتين، نيوزيلندا (من اتحادات أخرى).

المنافسة على استضافة الملحق الآسيوي

تقدمت أربع دول بطلبات لاستضافة الملحق، وهي:

1. السعودية

2. قطر

3. الإمارات

4. العراق

شروط الاستضافة:

• تنظيم كل مجموعة في دولة مختلفة (لا يمكن لدولة واحدة استضافة المجموعتين معاً).

• الاستضافة مقصورة على الدول الست المشاركة في الملحق.

• الاتحاد المستضيف يتحمل تكاليف التنظيم، بما في ذلك إقامة الفرق والوفود الرسمية.

تحليل احتمالات التأهل: من الأقوى؟

توقعات سيناريوهات الملحق

1. إذا استضافت السعودية:

   • ستكون المرشحة الأقوى للتأهل بفضل الدعم الجماهيري والبنية التحتية.

2. إذا استضافت قطر أو الإمارات:

   • ستكون المنافسة متوازنة مع تقدم طفيف لصاحب الأرض.

3. المفاجأة قد تأتي من العراق أو إندونيسيا:

   • إذا استطاعا استغلال عامل المفاجأة والروح المعنوية العالية.

الخاتمة: المعركة الأكثر إثارة في آسيا

الملحق الآسيوي سيكون اختباراً حقيقياً لمدى تطور الكرة الآسيوية، حيث سيتنافس 6 منتخبات على آخر بطاقة تأهل إلى المونديال. السؤال الأكبر: هل سنشهد مفاجأة تاريخية؟ أم أن الأسماء الكبيرة ستفرض سيطرتها؟